مكارم الاخلاق
إذا أردت أن تطاع فأمر بما يستطاع
إذا المرء لم يدنس من اللؤم عرضه فكل رداء يرتديه جميل
إذا أنت أكرمت الكريم ملكته وإن أنت أكرمت اللئيم تمردا
كفى المرء فضلا أن تُعَدَّ معايبه
إذا حضر الماء بطل التيمم
اذالم تستحي فأفعل ما تشاء
أطهر الناس أعراقاً أحسنهم أخلاقاً
أعرف الناس بالله أرضاهم بما قسم الله له
اعف عما أغضبك لما أرضاك
ساقي القوم آخرهم شراباً
سر النجاح على الدوام هو أن تسير إلى الأمام
سيد القوم خادمهم
شكرت جميل صنعكم بدمعي ودمع العين مقياس الشعور
صلاح أمرك بالأخلاق مرجعه فَقَوِّم النفس بالأخلاق تستقم
عامل الناس برأي رفيق والق من تلقى بوجه طليق
عامل الناس بما تحب أن يعاملوك به
عصفور في اليد خير من عشرة على الشجرة
عندما تكون في روما تصرف كما يتصرف الرومان
فرط الأنس مكسبة لقرناء السوء
فلان دُرَّةُ التاج وواسطة العقد
فَمَن يَعمَل مِثقَالَ ذَرَّةٍ خَيرًا يَرَهُ (قرآن كريم الزلزلة 7)
في سعة الأخلاق كنوز الأرزاق
قُل كُلٌّ يَعمَلُ عَلَى شَاكِلَتِهِ (قرآن كريم الإسراء 84)
قلب المؤمن دليله
قليل في الجيب خير من كثير في الغيب
قَولٌ مَّعرُوفٌ وَمَغفِرَةُ خَيرٌ مِّن صَدَقَةٍ يَتبَعُهَا أَذًى (قرآن كريم البقرة 263)
كل امرئ بما يحسنه
كما أن السؤال يُذِلُّ قوما كذاك يعز قوم بالعطاء
لا تشن وجه العفو بالتأنيب
لا تكن حلواً فتؤكل ولا مراً فترمى
لا تمازح الشريف فيحنق عليك ولا الدنيء فيتجرأ عليك
لا تنه عن خلق وتأتي مثله عار عليك إذا فعلت عظيم
لا خير فيمن لا يَأْلَفُ ولا يؤلف
لكل مقام مقال ولكل زمان رجال
للشدائد تُدَّخَرُ الرجال
لو كان الكذب ينجي فالصدق أنجى
ما كل من قال قولا وفى
من حسن إسلام المرء تَرْكُهُ ما لا يعنيه
معاتبة الإخوان خير من فقدهم
من تواضع لله رفعه
من حسن خُلُقُه استراح وأراح
من حسن خُلقُه وجب حقُّه
من شابه أباه فما ظلم
من شَبَّ على شيء شاب عليه
من عرف نفسه عرف ربه
من لم يقنع باليسير لم يكتف بالكثير
نعم الثوب العافية إذا انسدل على الكفاف
نعم العون على المروءة المال
نعم حاجب الشهوات غض البصر
هذا الشبل من ذاك الأسد
هي الأخلاق تنبت كالنبات إذا سقيت بماء المكرمات
هيهات تكتم في الظلام مشاعل
وأحسن منك لم تر قط عيني وأجمل منك لم تلد النساء
وإنما الأمم الأخلاق ما بقيت فإن هم ذهبت أخلاقهم ذهبوا
وإني وإن كنت الأخير زمانه لآت بما لم تستطعه الأوائل
وأي الناس ليس به عيوب
وتأتي على قدر الكرام المكارم
وتعظم في عين الصغير صغارها وتصغر في عين العظيم العظائم
وَلَو كُنتَ فَظًّا غَلِيظَ القَلبِ لاَنفَضُّواْ مِن حَولِكَ (قرآن كريم آل عمران 159)
ومهما يكن عند امرئ من خَليقَةٍ وإن خالها تَخْفَى على الناس تُعْلَمِ يد الحر ميزان
اتم
نى يعجبكم